قصة عن الجن في السعودية بالمدينة المنورة
قصص العباقرة الحقيقية بين الحقيقة والخيال تحدث أشياء غريبة لا تترك مجالًا للعلم والعقل لكشف ألغازهم. لدينا العديد من قصص العباقرة الواقعية، وهناك من يستسلم لضعف إيمانهم، ومن يقاوم بسبب ثقتهم. في الله.
قصص واقعية عن عباقرة أوائل التسعينيات. تعود حقائق هذه القصة إلى أوائل التسعينيات، وتحديداً عام 1992، وتحديداً يوم الزلزال الشهير في مصر.
كانت الفتاة البالغة من العمر 11 عامًا تسير في الشارع وفي يدها شريط فيديو وحدث الزلزال، وكانت تمر بمنزل مهجور ومهدم، ضربها الزلزال وألقى الشريط عليها. تسليم هذا المنزل، هذا المكان.
لا تهتم الفتاة بأي شيء سوى أنها عندما تدخل الحمام تسمع صوت رجل يقبلها ويطلب بعض الطلبات الممكنة مثل أخذ هذا الشيء وتغيير مكانه، وأن يكون هذا المكان هناك. شيء بداخله، ويخبره أيضًا عن أسرار في المنزل لا يعرفها أحد في المنزل.
كما تشاركته هذا الشعور، حيث طلبت منه عدم التمكن من حضور الاختبار اليوم وتريد إلغائه، فألغى هذا الاختبار لها، لذلك تفاجأ بإلغاء المدرس لهذا الاختبار في ذلك اليوم.
الاعتراف بما يخفيه الطفل، في يوم من الأيام، سار كل شيء على ما يرام مع الفتاة. ذهبت الفتاة لزيارة منزل عمها للحصول على إجازة في نهاية العام الدراسي، وكانت هناك فتاة تبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا كانت جميلة جدًا وكانت صديقة جيدة لزوجة عمها وقد كادت أن تأتي قم بزيارتها. كل يوم.
في ذلك اليوم أصيبت الطفلة بالحيرة عندما أخبرت صديقة زوجة عمها بما حدث لها الذي كان يتحدث معها دائمًا في الحمام وشيء بداخلها يريد التحدث ويعود مرة أخرى ويخبرها ألا تتحدث عن أي شيء، ثم فتاة. ارتبكت وقررت أن تخبر صديقة زوجة عمها بما بداخلها.
وبعد أن أخبرته بكل ما حدث بداخلها بهذه العبقرية، ثم ما لم يتوقعه أحد، انهارت الفتاة بالبكاء، وقالت إنه كان يهددها بالانتقام في الليل، ولم يصدق أي من الحاضرين أن هذه الفتاة كانت صادقة، لكنهم اشتبهوا في أنها فتاة وهذا مجرد تكهنات وتكهنات.
وإذا جاء الليل وانهارت الفتاة أكثر فأكثر وبالفعل اقترب العباقرة من الفتاة، قام بضربها وشد شعرها وصرخت وتحدثت بصوت غير صوتها وقالت إنك أنت من رميت بي. الشريط، ولا يهمني إذا آذيتك، فأنت من آذيتني والجميع ينهار عند سماع هذه القصة.
لذلك أعادت زوجة عمها الفتاة على الفور إلى منزل والدها، وفي الواقع كان والدها أول من علم بهذا الأمر وأحضر أحد كبار السن لإنقاذهم من هذه العبقرية.
لكن عبثًا، استمرت هذه العبقرية في العيش في جسد الفتاة المسكينة لعدة سنوات، وخلال هذه السنوات تحطمت أعصاب الفتاة المسكينة حتى قفزت من الطابق الخامس لتسقط في جسد هامد، وماتت الفتاة دون أن تفعل شيئًا. . في حياتهم.