تم اكتشاف البكاء في أي عام ، الفرح والحزن والبكاء وغيرها من المشاعر التي ينتابها الإنسان، يشعر الإنسان بالكثير من الاضطرابات النفسية حسب الحالة التي يمر بها الإنسان وبالتالي ينتج عنها حالات متعددة من البكاء والشعور بالندم والحزن. والموقف العاطفي المماثل للإنسان يمر كثيرًا بالمراحل العاطفية المتعددة، وهي حالة استجابة عاطفية بشرية طبيعية خاصة بالبشر.
اكتشف البكاء في أي عام
فطري طبيعي يبكي منذ ولادته ومنذ ولادة سيدنا آدم صلى الله عليه وسلم من طبيعة فطرية فطرية حيث أول ما يولد يشعر بالدموع التي تبكي تعبيرا عن حالة الطفل أو تعبيرا عن الشعور. من الجوع أو الشعور بالخوف حتى يطارد الطفل فترة من المواقف العاطفية الكبيرة، والتعبير عن مقتضيات صبيانية من بعض الحالات أيضا عند بعض البشر الأزمانم حالة بقائية حتى بعد الطفولة ويسكون الرجل في حالة من الخوف أو البكاء بسبب لفقدان أو حالات أخرى من التعبير عن الذات.
هل البكاء يساعد
لبقا ألديد دي ألفيد كتبا يهدي، فيسهم ذاتي لا منظمة ألفطف فينشت علي الجاز السبي، اكسب يمل البقاع علي تاسكين العلم فالتخفيف دي العسار، اكسب تسهم علي محاربة البكتريا فنزافه ألينين دي البكتريا فالفن ysahm علي تاتف النَّاسِ م .نَ حْوْلِهِمْ كَمَا يَعْمَلُ عَلَى عَلَى تَحْسِينِ الرُّؤْيَةُ مَةُنْ خِلَالِ رُطُوبَةٌ
م .ا هِيَ إضْرَارٌ الْبُكَاء
البكاء يعمل على خلط الحزن والمشاعر المختفة مما يساهم في صعوبة التركيز أو تذكر الأشياء والقرارات، وكذلك تسعير التعب وقلة الطاقة كما يضر بالشعور بالذنب وقلة القيمة، والتشاؤم واليأس، و الشعور بالضيق والقلق والإفراط في الأكل، أو في بعض الحالات النقص وسوء التغذية، وكذلك الألم والتشنجات نتيجة البكاء والمشاكل التي تصاحب ذلك من حالات الجهاز العصبي والقلق والأفكار المؤلمة.
وأخيراً يمكننا القول إن الحالة العاطفية للرجل الذي يرافق الإنسان هي نتيجة الإهمال أو المبالغة في العواطف المتأصلة في حالات الإنسان، وبالتالي خلقه مثل البكاء وأشياء أخرى مثل الاكتئاب والقلق والحزن.
.