قصيدة سارة الخنيزان مكتوبة، تزوجت سارة الخنيزان من حميدان التركي وهي مواطنة سعودية مسجونة في الولايات المتحدة بعد عدة تهم بالتوجيه، لكنها نفى كلليها لأنه زعم أنه ظلم هذا الاتهام، وذهب إلى أمريكا عام 1995 بعد حصوله على منحة دراسية. حاصل على قسم اللغة الإنجليزية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وحصل على درجة الماجستير في الصوتيات، وقد دعم سارة دعماً كبيراً في مسيرات التي سعت إلى تحقيقها، كما ألقت القبض على سارة وزوجها، حيث وجهت التهمة إلى سارة وزوجها. يفترسون أنظمة الهجرة.
قصيدة سارة الخنيزان مكتوبة
بعد إلقاء القبض على زوج سارة الخنيزان نتيجة التهم الموجهة إليه في الولايات المتحدة الأمريكية، والتي ركزت على ألاساي للخادمة الأندونيسية التي كانت تعمل معهم، سارة الخنيزان الكاتبة، قصيدتها الشهيرة والتي، معبرة عن مدى حزنها الشديد لما حدث لزوجها والاكتئاب الشديد الذي شعرت به في حياتها، وبعد الظروف السيئة التي حلت بها، إذ كانت تأمل في السفر بهدف وجود حياة كريمة، لكنها واجهت الآخر. وكان عكس ذلك، وكانت كلمات القصيدة على النحو التالي
ناشدت أهل البر والإيثار
أَنَا بِنْتُ مِنْ عَرَفُوا بِصِدْق عَزِيمَةٌ
أنا ابنة نجد تباركت وفرحت.
زَوْجِي ابْن نَجِدُ فِي رَبَّاهَا قَد تَرَبِّي
رن بكاء حبيبي في أذني
بَاتُوا بِلَا أَم و غَيَّب وَالِد
كشفوا الوجه الحي
و رَمَيْت بِالْجُرْم الذى لَمْ اِقْتَرَف
أطلق الشرير فكًا فاحشًا
يلقون قربانًا نقيًا بهراءهم
الله
مثل الفروسية كان زوجي محسن. .