تشمل هذه الإنجازات “بناء المرصد، واختراع الصفر، وتنقية المعادن وعمليات التقطير، واختراع نظام الترقيم، والبناء”. عن المستشفيات واختراع الأدوات الطبية، وأدرجت بعض كتبهم في تصنيف العلوم، كما تحدث الفلاسفة المسلمون من اليونان عن هذا الموضوع لأنه استند إلى تقسيم أرسطو وجعله أساسًا لعدة أقسام في المسلمين التراث قلد المسلمون التصنيف الأرسطي أو أضافوا علومهم التحويلية: الطب والصيدلة وعلم الفلك والرياضيات والكيمياء. “هذه العلوم هي من بين أسس حياتنا اليومية التي لا غنى عنها، سواء كان ذلك في علم الفلك والمناخ والظروف الجوية لمعرفة، أو الرياضيات لإجراء عمليات حسابية في حياتنا اليومية سواء كانت في التجارة أو في التعامل بالمال والطب والصيدلة للتعامل مع الأمراض وكيفية علاجها.