الإنسان هو مركز التاريخ، والحوادث البشرية في كل زمان ومكان هي موضوع التاريخ. على مر التاريخ، قام الإنسان بالعديد من الأحداث، حيث لم يذكر في التاريخ أن حيوانًا يمكن أن يغير مجرى التاريخ، إلا في المعجزات التي وردت في قصص الأنبياء. أما الباقي فهي قصص صنعها الإنسان منذ اللحظة الأولى التي كان فيها في هذا الكون، فابقوا معًا، حيث نجيب على سؤال الإنسان هو مركز التاريخ والحوادث البشرية في كل زمان ومكان هي موضوع التاريخ. .
الإنسان هو مركز التاريخ، والحوادث البشرية في جميع الأوقات والأماكن هي موضوع التاريخ، والحل الكامل

كل ما هو موجود في الوقت الحاضر يجب أن يكون له تاريخ، ليكون سببًا واضحًا لشرح العديد من الأشياء الموجودة اليوم، والإجابة على سؤال الإنسان هي محور التاريخ والحوادث البشرية في كل زمان ومكان هي موضوع التاريخ هو: عبارة صحيحة.