من الأعمال القلبية المفسدة للأخوة

ومن أفعال الأخوة المفسدة للقلوب، حرص الإسلام على أن تكون علاقات المسلمين مع بعضهم البعض مبنية على المحبة والمودة والأحلام. وقال صلى الله عليه وسلم: “من كان في قلبه ذرة من الكراهية لم يدخل الجنة، فقد حث الله تعالى على تنقية القلوب من كل حقد وبغض”.

وذلك لأن الكراهية والكراهية لها آثار سلبية على المجتمع والفرد، بما في ذلك تفكك المجتمع وانعدام الثقة والأمان والكراهية، وكل هذه الصفات تجعل الفرد غير مرتاح وسريع الانفعال وعدم الشعور بالطمأنينة، وجواب من المفسدة للقلوب للأخوة جمعاء من خلال المادة التالية.

من مفسدات القلب لأعمال الإخوة

من مفسدات القلب لأعمال الإخوة
من مفسدات القلب لأعمال الإخوة

هناك أفعال كثيرة تفسد القلوب، يجب على كل فرد أن يبتعد عنها، حتى لا يقع في الخطأ، أو يتأثر بها بشدة. :

  • الهجرة والاغتراب بترك الجماعة والسلام والترتيبات والعداوة.
  • الاعتداء بالضرب أو الشتم أو الشتم.
Scroll to Top