أهمية الحوار في نجاح أو فشل العلاقة
من المهم أن يكون هناك حوار بين الخطيب عند الخطوبة ثم عند الزواج لأن كل منهما يحاول معرفة الآخر، لذلك حتى لو كانت النسبة 50٪ أو أقل، فهو يحاول تحديد كيف يفكر الآخر فيما إذا كان بإمكاننا تغيير كل منهما. آخر لأن ذلك مستحيل) وبالنظر إلى نسبة الـ 50٪ سنكون قادرين على تحمل المشاكل ومعالجتها معًا أو لا، الأمر الذي يؤدي إلى حقيقة أنه بعد الزواج يفهم الطرفان بعضهما البعض بنسب متساوية وبالتالي يمكن قبل ذلك على هذه الخلفية، العقلية هي التي تحدد ما يزعج ويسر ويزعج ويحاول حل كل موضوع بطريقة ودية ولطيفة تنجح في الحوار وتصبح مثل وردة جميلة عطرة تنشر رائحتها في الأسرة.
أهمية الحوار في نجاح أو فشل العلاقة
الاحترام والمودة والرحمة ومعناها
من أبشع الأمور قلة الاحترام بين الطرفين مما يخلق جواً من عدم التواضع والأخلاق وتتصاعد الأمور إلى مستويات لا يحبها أحد ويمكن أن يتوسع (الضرب – الشرطة – النيابة – العدل)، الله. والمحافظة عليه، والعاطفة والرحمة تتناقصان تدريجيًا حتى تختفي (الوحدة وكل واحد في واديه الخاص)، لذلك كلما كان حضور الاحترام، كانت الحياة جميلة، كان هناك تقدير لكل من الطرفين للآخر مثل ذلك الأطفال خلال مرحلة البلوغ. سيبقى الأدب والاحترام سادة المعاملة بينهما يمتد إلى المودة والرحمة والحب والتواصل المستمر بإذن الله.
كلا الجانبين يأس من بعضهما البعض
الحب والاهتمام والمودة مثل الورود والزهور الجميلة التي تحتاج إلى الماء والطعام، لذلك هناك الكثير من الغطرسة وعدم الاحترام الذي يطلبه أحد الطرفين من الآخر ويضطر إلى الاستجابة عندما يتفاقم الوضع ويبقى الجميع منهم. حافزًا لإهانة الآخر، هنا يختفي التسامح، ثم العناد الذي يخلق الكفر، وهنا ننسى المودة، ونحب الأشياء تزداد سوءًا ونعاقب بعضنا البعض، وتصبح الحياة جحيمًا، فيصبح نبات الحب، الزهرة. من المودة، ورائحة الانتباه تنطفئ في نار كالحرب فيها رابحون وخاسرون.
12 علامة تدل على أنك على وشك الطلاق
انقطاع الحوار بين الطرفين
أين أولاد ما بين الزوجين؟
الأطفال هم زهرة الحياة ورحيقها الجميل. كلما رأوا أن الأب يحب الأم وأن الأم تحب الأب، فإنهم سيحترمون بعضهم البعض وسوف يكبرون على الأخلاق. عندما يرون أن الأب والأم يهتمان ببعضهما البعض ويحميان بعضهما البعض، فإن الأطفال يخافون على والديهم في أوقات الحاجة عندما يرون الأب والأم في وقت الغضب ووقت الحاجة ووقت الحاجة. وقت المرض لطيف، يكبر الأطفال مع الشعور والعقلانية والمسؤولية ونكران الذات، ولكن عندما يسيء الأب للأم، يكبر الأطفال مع عدم احترام الأم ويمكن أن يسيءوا إليها إذا لم يكن هناك احترام هناك، يحصل الأطفال على زلق وبالتالي يجب على الوالدين ضربهم لتأديبهم، إذا شعروا بالحرج وواجهوا مشاكل من هذا النوع، مع العلم أن الوالدين هم سبب هذه المشكلة، إذا كان كلا الطرفين أنانيًا، فحينها يشعر الأطفال بأن الأطفال لا يرون أحدًا وتحت. لا تشعر بأي ظرف من الظروف نكران الذات الذي يتعرض له الأب والأم وبغض النظر عن مشاعرهما ي إما ثمار أفعاله.
الكره
والنتيجة هي فقدان الأطفال بين أنياب الأب وفكي الأم، وينشأون غير مناسبين للكراهية والمعاملة المخزية والأرواح المدمرة، ويمكن أن تنتهي بمأساة (قتل – سرقة – حياة زوجية غير سعيدة) – إهمال – خسارة – أحداث – حبس) وكلها أمراض كراهية.
أبي العزيز، أمي العزيزة أشكرك على الاحترام والشكر على المودة والرحمة والمعاملة السخية لأنها ستخرج جيلًا جميلًا جدًا ورائعًا جدًا من شأنه أن يرفع من مكانتك واسمك ويطلق عليه شهرة، لذا اعتني بنفسك منهم من يهتمون ويهتموا بأنفسكم حتى تتمكنوا من أن تعيشوا حياة طويلة وقيمة في أفضل صحة وصحة، وفقكم الله.