ADRIBLASTINA، واسمه العلمي “دوكسوروبيسين”، هو دواء كيميائي يستخدم لعلاج أنواع مختلفة من السرطان الذي يوقف أو يبطئ نمو الخلايا السرطانية، مثل سرطان الرئة والغدة الدرقية والمبيض والمثانة والورم الأرومي العصبي البدائي. كما سنشرحها لك خلال السطور التالية، سنقوم بمراقبة الآثار الجانبية لـ ADRIBLASTINA وكل ما يتعلق بها من أجلك.
مجالات الاستخدام
- علاج سرطان الثدي.
- علاج سرطان المعدة.
- علاج سرطان المبيض.
- علاج سرطان الدم الليمفاوي الحاد.
- علاج سرطان الغدة الدرقية.
- علاج ابيضاض الدم النخاعي الحاد.
- علاج سرطان الغدد الليمفاوية هودجكين.
- علاج الأورام اللمفاوية الخبيثة.
- علاج الساركوما العظمية وساركوما الأنسجة الرخوة.
- علاج ورم ويلمز.
- علاج سرطان الرئة ذو الخلايا الصغيرة.
- علاج سرطان المثانة.
- علاج الورم الأرومي العصبي.
الجرعة وطريقة التطبيق
- يتم استخدامه كعلاج منفرد بجرعة تتراوح بين 60-75 مجم لكل متر مربع من مساحة الجسم ومرة واحدة كل 21 يومًا.
- بالاشتراك مع الأدوية الأخرى، غالبًا ما يتم أخذ الجرعة بين 40-60 ملليجرام لكل متر مربع من مساحة الجسم ومرة واحدة كل 21-28 يومًا.
عدد الجرعات: مرة واحدة كل 21-28 يومًا، يمكن التوصية بأربع دورات علاجية على الأقل.
يجب ألا تتوقف عن العلاج دون التحدث مع طبيبك.
موانع استعمال أدريبلاستينا:
- يمنع استخدامه للمرضى الذين يعانون من فرط الحساسية للدواء أو أي من مكوناته.
- هو أيضا بطلان في المرضى الذين يعانون من احتشاء عضلة القلب، عدم انتظام ضربات القلب الحاد، قصور حاد في عضلة القلب، اختلال كبدي حاد، العدلات أقل من 1500 خلية / مم 3، أو العلاج المسبق بجرعات تراكمية عالية من دونوروبيسين، دوكسوروبيسين، إيداروبوسين، أو أنثراسيكلينات أخرى.
الآثار الجانبية لأدريبلاستينا:
- عدم انتظام ضربات القلب.
- ظهور الثعلبة.
- التعرض لاحمرار على الوجه.
- غثيان
- عدوى التهاب القولون.
- الشعور بالتقيؤ.
- حمى وقشعريرة.
- تثبيط نقي العظم.
- حساسية للضوء.
- تغير لون سوائل الجسم (دموع، عرق، لعاب).
- التهاب القرنية أو الملتحمة.
- التهاب الأغشية المخاطية.
- التهاب القولون.
المخاذير
- يحظر استخدامه للحامل أثناء الحمل، فقد يضر بالجنين، كما يُمنع الابتعاد عن الحمل والاهتمام بالحمل أثناء فترة العلاج.
- في حالة الإرضاع، يجب عدم استخدام العلاج أثناء الرضاعة الطبيعية، حيث يُفرز الدواء في لبن الأم وينتقل إلى الطفل من خلال الرضاعة الطبيعية لما له من آثار جانبية ضارة.
- يجب على الأشخاص المصابين بأمراض الكلى استخدام هذا العلاج بحذر لأنه قد يتسبب في اختلال التوازن أو المرض، ويجب قياس وظائف الكلى مع الاستخدام المستمر لأنه في حالة وجود عائق يجب تعديل الجرعة أو إلغاؤها واستشارة الطبيب لاتخاذ قرار بهذا الشأن.
- يمكن أن يتسبب العلاج في الإصابة بسرطان الدم الثانوي، خاصة عند استخدامه مع الأدوية المضادة للأورام أو العلاج الإشعاعي.
- عند الأطفال، يكون خطر الإصابة بتسمم القلب المتأخر مرتفعًا لدى مرضى الأطفال، يجب إجراء فحوصات القلب بشكل دائم حتى بعد توقف العلاج ويمكن أن تؤثر على عملية النمو والبلوغ وتطور الغدد التناسلية لديهم.